التعليم هو العمود الأساسي للازدهار وتنمية الفرص، كما إنه يقوي ديمقراطية أي بلد، ويثري الحياة المدنية لكل الأفراد، ويعمل كمسار للنجاح الاقتصادي، كما أنه ينمي موهبة الشباب وإبداعهم، ويشجعهم على التواصل مع الآخرين، ويلهمهم لاكتشاف وتحليل العالم الذي يعيشون فيه، ويلعب الجميع – بما في ذلك العاملين في الأوساط الأكاديمية التعليمية والشركات والحكومة – دورًا مهمًا في التعليم.
وبشكل عام الحفاظ على مسار التعليم يواجه تحديات تشمل نقص العمالة المؤهلة، وارتفاع معدلات البطالة، وهجرة العقول، وتهميش الأقليات، والفساد، وظهور التضليل والتطرف، ويُعد الاستثمار في التعليم أمرًا أساسيًا لمواجهة هذه التحديات، لذلك تعمل بعض الحكومات على زيادة الإنفاق من الناتج المحلي الإجمالي على العملية التعليمية.
أهمية الاستثمار في التعليم :
يمكن لنظام تعليمي أكثر فعالية أن يساعد أي دولة نامية أو متقدمة على الانتقال من اقتصاد قائم على التصنيع إلى اقتصاد قائم على المعرفة، ويمكنه أيضًا تسليح الشباب بمهارات التفكير النقدي التي يحتاجون إليها للتمييز بين الحقيقة والمعلومات المضللة في عالم الأخبار والمعلومات اليوم، وهذا يتطلب الاستثمار في تدريب المعلمين، وتقديم المزيد من دورات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، ودفع التفكير النقدي والإبداعي لتطوير مهارات النقاش والتواصل بشكل أفضل.
كما أن الاستثمار في القطاع التعليمي يقدم فرصًا للطلاب والمدرسين والباحثين لتوسيع آفاقهم واكتساب مهارات ومعارف جديدة، كما يمكن للشراكات القوية بين المدارس والشركات والحكومات تنمية المواهب الشابة بكفاءة وفعالية أكبر باعتبارها جوهر الاقتصادات والمجتمعات المرنة، فإن عقولنا الشابة بحاجة إلينا، والآن أكثر من أي وقت مضى، فنحن بحاجة إليها.
لماذا يجب أن نستثمر أكثر في التعليم؟
التعليم محرك أساسي للتنمية الشخصية والوطنية والعالمية. فمنذ بداية القرن . دفع الاعتراف بذلك العديد من البلدان إلى السعي لتحقيق الهدف الإنمائي للألفية الثالثة المتمثل في تعميم التعليم الابتدائي والقضاء على الفوارق بين الجنسين في جميع مستويات التعليم بحلول عام 2015. وقد ساهم هذا في إحراز تقدم كبير في توسيع فرص التعليم والتحصيل في جميع أنحاء العالم . ولكن هناك الكثير مما يتعين القيام به.
تشير الأبحاث الأكاديمية إلى أن البلدان ذات الدخل المرتفع للفرد. وانخفاض عدم المساواة في الدخل، ومعدلات الخصوبة المنخفضة تميل إلى الاستثمار أكثر في تعليم الأطفال. حيث يؤدي الإنفاق العام إلى ارتفاع معدلات الالتحاق بالمدراس. والخلاصة المنطقية هي أن الجهود المبذولة لتعزيز النمو الاقتصادي الشامل وتحسين أنظمة التعليم يمكن أن ترفع معدلات الالتحاق بالمدارس بين الشباب في البلدان النامية. وتحد من التفاوتات بين الجنسين وبين الفئات الاجتماعية المختلفة.
لكن مجرد تضييق الفجوات في معدلات الالتحاق بالمدارس وإجمالي سنوات الدراسة لا يكفي. لذلك يجب على البلدان أيضًا ضمان جودة أنظمتها التعليمية، وهو تحدٍ رئيسي للعقود القادمة. وكما هو الحال، فإن النتائج التعليمية الضعيفة وأنظمة التعليم غير الفعالة تثير قلقًا عميقًا في جميع أنحاء العالم. ففي العديد من البلدان، تفشل المدارس الابتدائية في تزويد الطلاب بالمهارات المعرفية المناسبة مثل الحساب ومحو الأمية. والقدرة على حل المشكلات، والمعرفة العلمية العامة.
وعلاوة على ذلك، فإن عدم كفاية التعليم في المرحلتين الثانوية والجامعية.بما في ذلك التعليم والتدريب التقني والمهني، يجعل الطلاب غير مؤهلين لتلبية المتطلبات المتغيرة لسوق العمل، ونتيجة لذلك، تعاني العديد من البلدان من عدم التوافق بين المهارات التي يسعى أصحاب العمل للحصول عليها وتلك التي يمتلكها العمال.وعلى هذا الشأن ينصحك مكتب مدى لدراسات الجدوى والاستشارات الاقتصادية أن تُسهم بأموالك في القطاع التعليمي. فهو المستقبل …..
بطريقتين فقط وبضغطة زر واحدة يمكنك الحصول على كافة الخدمات التي تقدمها شركة “مدى" اختر طريقة التواصل التي تروق لك سواء:
بـ ارسال رسالة على الواتساب أو التواصل هاتفيًا على (966546647326)أو من خلال ارسال رسالة عبر البريد الإلكتروني على (info@mada-consulting.com)
لا أملك فكرة واضحة لمشروعي الجديد، هل يمكن لشركة “مدى” تقديم اقتراحات؟
نعم، تسعد الشركة بتقديم الاقتراحات ومساعدتك في الحصول على المشروع الذي يتناسب مع رأس مالك.
ما هي طرق الدفع المتاحة في شركة “مدى” ؟
نظرًا لأن خدماتنا تتسع لتشمل كافة بلدان الوطن العربي، فإننا نوفر أكثر من طريقة للدفع اختر ما يناسبك من بين:
PayPal.Visa Cash.Vodafone.Cash Collector.Accept.
كيف تساعدني دراسة الجدوى من “مدى” في تمويل مشروعي؟
تقوم الشركة بإعداد دراسات الجدوى لجهات التمويل والمؤسسات والوزارات المختلفة وفقًا لاحتياجات المشروع مثل:
البنك السعودي للتسليف والادخار.مركز التنمية الصناعية.البنك الزراعي السعودي.صندوق التنمية الصناعية السعودي.الصندوق الخيري الوطني.مصرف الراجحي.بنك مسقطبنك قطر للتنمية.بنك الكويت الصناعي.برنامج كفالة.صندوق المئوية.إلخ.
ما المصادر التي يعتمد خبراء “مدى” عليها في إعداد دراسات الجدوى؟
نعتمد في إعداد دراسات الجدوى للمشاريع الاقتصادية التي نعمل عليها على:
المصادر الحكومية والرسمية في جمع المعلومات والبيانات، وتتمثل هذه المصادر في (وزارة التجارة، ووزارة الصناعة، ومصلحة الإحصاء، ووزارة التخطيط، والاقتصاد.التعاون المشترك بيننا وبين الباحثين في منطقة الخليج.قاعدة بيانات الشركة.البحوث التسويقية.كبار الموردين والفنيين لخطوط الإنتاج.
ما النهج المتبع في “مدى” لإعداد دراسة الجدوى؟
يقوم فريق العمل في "مدى" بإجراء تحليل أولي؛ لجمع كافة المعلومات التي تساعدهم في فهم مجال عملك ومحيط المنافسة المتوقعة.
يقوم الفريق بتحديد نطاق المشروع، وتحديد أهدافه، ومهامه، ومراحله، وتسليماته.
يبحث الفريق في السوق المستهدف ومعرفة مدى الطلب على المنتجات أو الخدمات التي يقدمها المشروع للحصول على نظرة ثاقبة عن المشهد التنافسي في مجال العمل.
يحلل الاستشاريون الماليون في "مدى" التكاليف المالية التي يحتاجها المشروع، والمخاطر التي يمكن أن ينطوي عليها.
يدرس المتخصصون المخاطر والمشاكل والظروف التي يمكن أن تؤدي إلى تأخير أو حتى فشل المشروع، ووضع حلول بديلة للتغلب على هذه الاحتمالات في حال حدوثها.
هل صياغة خطة العمل هي نفسها دراسة الجدوى في “مدى” ؟
لا، كل منهما يلعب دورًا مختلفًا عن الآخر. فدراسة الجدوى توفر تحليلاً شاملاً وتقييمًا للسوق والجوانب التشغيلية، والفنية، والإدارية، والمالية قبل استثمار أي شيء في المشروع ولمعرفة ما إذا كان المشروع يستحق الجهد والوقت والموارد أم لا. أما بالنسبة لخطة العمل فهي تركز على الخطوات المطلوبة لإكمال المشروع إذا ما تقرر المُضي قدمًا في المشروع. هذا يعني أن دراسة الجدوى هي الأساس الذي يتم عليه وضع خطة العمل بما يتناسب مع المشروع وأهدافه.
ماهي المصادر التي يتم الاعتماد عليها في الدراسة؟
تقوم الشركة بالاعتماد على المصادر الحكومية والرسمية في جمع المعلومات والبيانات للدراسة مثل وزارة التجارة والصناعة، مصلحة الإحصاء. وزارة التخطيط، الاقتصاد. التعاونات المشتركة مع باحثين في منطقة الخليج.قاعدة بيانات الشركة، البحوث التسويقية
ما هي شركة ” مدى ” ؟
شركة "مدى لدراسات الجدوى" هي شركة رائدة في مجال تقديم الاستشارات الاقتصادية في مصر والوطن العربي على مدار 7 سنوات، تقدم الشركة العديد من الخدمات الأساسية التي لا غنى عنها بالنسبة للمشاريع الاستثمارية تبدأ بـ :
إعداد دراسات الجدوى.كتابة خطة العمل.تقديم الاستشارات المحاسبية والاقتصادية.خدمات الاستحواذ والاندماج.الاستشارات المالية والفنية.إعداد البحوث التسويقية.العديد من الخدمات الأخرى يمكن معرفتها من تبويب الخدمات.
ما هي مدة تنفيذ دراسة الجدوى داخل شركة “مدى” ؟
تقوم الشركةيستغرق إعداد دراسات الجدوى في المتوسط شهرًا واحدًا إلى ستة أشهر، ويمكن أن تختلف مدة الاستغراق وفقًا لهيكل وحجم كل فكرة استثمارية، إلا أن فريق العمل لدينا يعمل على قدم وساق لإنجاز كافة الدراسات في المواعيد المحددة مسبقًا.
ما هي أقسام دراسة الجدوى داخل “مدى” ؟
للتنبؤ بالنتائج المختلفة للاستثمار المخطط إجراؤه في المشروع يقوم الفريق داخل "مدى" بإجراء دراسة شاملة للأقسام التالية:
الاقتصادية.الفنية.التشغيلية.القانونية.التسويقية.المالية.جدولة الجدوى.
كم تكلفة إعداد دراسة الجدوى في شركة “مدى”؟
تختلف تكلفة تقارير الجدوى بشكل كبير حسب نوع الاستثمار الذي سيتم القيام به، والغرض منه، ونطاقه.
متى تحتاج إلى إعداد دراسة جدوى من “مدى” ؟
دراسات الجدوى التمهيدية: وهي دراسة أو تقرير أولى عن كافة جوانب المشروع محل الدراسة، والتي من خلالها يمكن
أي عمل تجاري يحتاج إلى إعداد دراسة الجدوى وتسليط الضوء على نقاط القوة والضعف للمشروع في خمس حالات أساسية:
قبل انطلاق المشروع وتنفيذه على أرض الواقع.تطوير المشروع القائم بالفعل.التقدم للحصول على الدعم المادي أو تمويل المشروع من أي بنك مخصص في تنمية المشروعات.الاستحواذ على شركة جديدة.إدخال آلات أو معدات جديدة للمشروع.
إذا كنت مقبل على أي خطوة من الخطوات السابقة فإن شركة "مدى" هي اختيارك الأنسب.
هل دراسة الجدوى عامل في نجاح أو فشل المشاريع؟
الإجابة نعم، دراسة الجدوى هي خارطة الطريق التي تهديك كمستثمر إلى الطريق الصحيح في المشروع الخاص بك، فمن خلال تحليل البيانات التي يقوم بها فريق العمل داخل "مدى" تُعطي الدراسة الضوء الأخضر للبدء في المشروع أو العزوف عنه والتفكير في مشروع آخر، كما أنها هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها معرفة نقاط القوة التي ينطوي عليها المشروع للعمل عليها واستغلاها، ومعرفة نقاط الضعف والعمل على تطويعها من أجلك.
من بين مئات الشركات، لماذا تختار”مدى” تحديدًا؟
إيمانًا منا بأن دراسة الجدوى هي حجر الأساس الذي تقوم عليه كافة المشاريع على اختلاف أنواعها وأحجامها، فإننا نتبع نهجًا يجعلنا الأفضل من بين الشركات الأخرى المتخصصة في نفس مجالنا:
تضم شركتنا أكبر الاستشاريين الاقتصاديين على مستوى الوطن العربي والمتخصصين في إعداد دراسات الجدوى الشاملة وكافة الخدمات الاقتصادية الأخرى التي قد يحتاجها المشروع.نؤمن بأن العمل الجماعي يحقق أفضل النتائج، لذلك تضم الشركة فرق متعددة متخصصة في كل جانب من جوانب دراسات الجدوى.الخبرة تلعب فارقًا في مجالنا، فمنذ أكثر من 7 سنوات ونحن نقدم خدمات دراسات الجدوى وعملنا على عدد كبير جدًا من المشاريع الضخمة، والمتوسطة، والصغيرة وجميعها نجح وحقق أرباحًا هائلة بفضل الله.أسعارنا لا تقبل المنافسة، اطلب عرض أسعار وانظر كيف يمكن أن نوفر لك مقابل الحصول على دراسة جدوى متماسكة ولا تشوبها شائبة.مهمتنا لا تنتهي بمجرد تسليمك الدراسة، بل يظل فريق العمل على متابعة مستمرة معك بعد تسليم الدراسة وتنفذ المشروع.إذا كانت الدراسة تحتاج إلى تعديل فنحن نقدم تعديلات مجانية غير محدودة، رضاك هو غايتنا الأولى التي نسعى إليها وهذا ما يجعل عملائنا السابقين سفراء لنا في كل مكان.نختار لك أفضل الطرق التي تحقق لك أكبر عائد ربحي.